الاخبار


  ❇ التعليم الإلكتروني في فلسطين ..كلمة حق ❇ 🔲 إغلاق الجامعات والمعاهد العليا في فلسطين ، جراء تطبيق نظام الطوارئ في البلاد قبل عدة أيام . بهدف محاصرة انتشار فيروس الكورونا سيء

 أشادت اليوم جمعيات حماية المستهلك الفلسطيني بروح الانضباطية العالية لحالة الطوارئ التي ابداها المواطن الفلسطيني تلافيا لتطورات فيروس كورونا من حيث اتباع التعليمات والالتزام بتلافي

  كثيرة هي العبر التي يجب استخلاصها من الازمة الحالية، استطيع اجمال الآتي حتى ساعته: مش دايما قرارات السلطة غلط، مرات بتكون على حق. مش دايما المعارضين على حق، مرات بكونوا على باطل. في

  اولا كل الاحترم والتقدير لكافة الطواقم الصحية ولافراد الأمن ولكافة الكوادر المنخرطة بشجاعة في مواجهة الكورونا. وعلى اختلاف ادوارها وتخصصاتها. ثانيا: من الاهمية بمكان الانتباه الى

بعد أربعة أيام من المكوث في البيت ، على خلفية تعطيل الدراسة في الجامعات والكليات ، ذهبت اليوم إلى السوق لشراء احتياجات الأسرة من خضار وفاكهة ولوازم أخرى. وقد شعرت وكأنني غبت عن رام الله سنوات،

  قد لا يبدو الأمر مخيفاً على النحو الذي يظهر في الأخبار المتعددة غير أنه قد يبدو ملتبساً كنداءات استغاثة متفرقة تملأ المسافة بين القلق والمعرفة بحثاً عن ملاذ نفسي يوفر مساحة ضرورية

دعا اليوم صلاح هنية رئيس جمعية حماية المستهلك في محافظة رام الله والبيرة المنسق العام لائتلاف جمعيات حماية المستهلك المواطنين الى عدم التدافع على الأسواق للشراء خصوصا أن السلع لن تنفذ والتدافع

تتقدم جمعية حماية المستهلك الفلسطيني بهيئاتها كافة بأحر التعازي بوفاة طيب الذكر المهندس ابراهيم عطية مدير عام صحة البيئة في وزارة الصحة كان صديقا مخلصا ووفيا للجمعية وشريكا في نشاطتها ومبادرا

  لست مع التهويل أو المبالغة، كما أنني لست من هواة الإنكار الأعمى. قبل ما يزيد عن عشرين عاما، مر العالم، ونحن من ضمنه، بمشكلة العام 2000، وبغض النظر عن تقييمها كمشكلة أم مؤامرة، فقد كان

 أكدت اليوم اللجنة التنسيقية لمبادرة منا والنا لدعم المنتجات الفلسطينية في جمعية حماية المستهلك الفلسطيني في محافظة رام الله والبيرة على ضرورة استمرارية العمل بالقرار الحكومي منح الأفضلية