كل  رمضان وانتم بخير

يتوجه المواطنين غدا الجمعة إلى مدينة القدس لاداء صلاة الجمعية في المسجد الاقصى المبارك، هناك سيمر المواطن بعدة مراحل مرجع ازماتها هو الاحتلال وإجراءاته، الحاجز على قلنديا، منع تنظيم السير في المحيط حتى أن تهديدا قد وقع يمنع تسوية قطعة ارض تبرع بها اصحابها من أجل تسويتها وتحويلها إلى موقف للحافلات الوافدة من مختلف المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية، أزمة السير القائمة لا يراد لها أن تحل.

وحتى نكون في هذا المربع واضحين فقد قلنا ( راقي ... بقيادتي لسياراتي ) ويجب أن نكون ممارسين للرقي في منطقة قلنديا دون تجاوزات غير قانونية ودون تسابق في السيارات تسبب اختناقا مروريا دون اصطفاف بمنطق انا ومن بعدي الطوفان قد اغلق طريقا قد اغلق مدخل منزل أو متجر.

مع بعد عذاب تجاوز الحاجز في قلنديا يجب أن نعتمد منطق اننا لا نشتري الا من تجار القدس الفلسطينين ولن نكون الا متسوقين من القدس المحتلة وتجارها الصامدين، وهناك ينطبق ذات الامر على المستهلك لا تسرف بالشراء لا تبذر اموالك بصورة غير مدروسة، اشتر ما تحتاجه.

وحتى لا تخضع للابتزاز من احتاج كرسيا للصلاة فليأخذه معه، ومن يحتاج سجادة صلاة فليأخذها معه.

تقبل الله طاعتكم