الرئيسية » الاخبار »   06 كانون الأول 2012  طباعة الصفحة

بعض شكاوى المستهلكين من البنوك في فلسطين

لا زال لسان حال المستهلك الفلسطيني يتسأل بقوة ( لماذا اشعر أنني مستهلك درجة عاشرة عندما اراجع في أي معاملة في البنوك في دولة فلسطين؟)

ومصدر هذا التساؤول حسب الملاحظات التي تلقتها جمعية حماية المستهلك الفلسطيني:

-         غالبية الموظفين ينهون النقاش دون حسم ودون توضيح للنتيجة مع المستهلك خلال مراجعته للبنك.

-         غالبية الموظفين يصطنعون النرفزة غير المبررة خصوصا من كبار السن والسيدات اللواتي يبصمن ولا يوقعن ( من نمط مش عارفة وين تحطي اصبعك صرت مغيرة المعاملة كذا مرة ).

-         عندما يرافق بعض الموظفين ولا نعمم المستهلك لمعاملة خارج البنك ( فك حجز رهم سيارة، رهن عقار في الطابو، يحصل مبلغ من المستهلك غير منصوص عليه قانونيا له شخصيا، ولا نعمم.

-         اسهل عبارة تتردد على لسان الموظفين في البنوك ( دون تعميم ) ارجع بكرا وبكرا يطول.

-         بعض مدراء الفروع تشعرهم انهم مراقبين وليسوا صناع قرار ( مثلا عندما تشتد الازمة لماذا لا تشغل بعض الصناديق المغلقة لحل الازمة )

هذا كله ليس انتقاصا من أهمية ودور البنوك في دولة فلسطين