الاخبار


عشية انعقاد مؤتمر التطوير العقاري غداً تحت رعاية سيادة الرئيس ودولة رئيس الوزراء لا بد لنا من النظر بتمعن لما يشهده سوق العقار في فلسطين من تطورات وتداعيات، ونركز في نظرتنا الفاحصة على المواطن ومصالحه وحقوقه بصفته المستهلك الأول لمخرجات سوق العقار سواء كمشتري أو مستأجر لشقق سكنية ومكاتب أو محلات تجارية وغيرها.

دعت محافظة رام الله والبيرة في بيان لها جماهير شعبنا للمشاركة في إحياء الذكرى الثامنة لاستشهاد الزعيم الخالد ياسر عرفات، وذلك من خلال مهرجان مركزي سيقام يوم الأحد 11/11/2012 في تمام الساعة الحادية عشرة صباحا في ساحات كلية فلسطين التقنية رام الله للبنات مقابل مجلس الوزراء.

ووصلت قناعة الناس بالسيجارة الإلكترونية إلى حد أن يقدمها أحدهم هدية لصديقه؛ تشجيعا له على ترك التدخين، وهذا ما حصل مع صالح شاهين الذي قدم هدية لصديقه الطبيب الذي قبل الهدية غير مقتنع بها مؤكدا انها ضارة، ويرى أن الذي يريد ان يبتعد عن التدخين عليه ان يتركه كليّا ولا يلجأ الى نوع اخر، ومن يختار السيجارة الالكترونية كمن يختار الارجيلة.

من جهة أخرى اشار المحامي فريد الاطرش رئيس الجمعية في محافظة بيت لحم أن الجمعية تلقت استفسارات بخصوص السيجارة الالكترونية وتابعتها عبر الجمعية في رام الله للمتابعة لدى وزارة الصحة، وأكد على موقف الجمعية الداعي لمنع التدخين وحظره على الاطفال والمراهقين دون العام 18.

 يتقدم مجلس إدارة الجمعية بأحر التعازي من الزميلة رانية الخيري عضو مجلس الادارة بوفاة خالها المرحوم   وفيق الخيري ( ابو المعتز)   رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته انا لله وانا اليه

وشارك هنية ومعتصم الاشهب عضو مجلس إدارة جمعية حماية المستهلك الفلسطيني في محافظة رام الله والبيرة في اجتماع أخر مع مجلس الشاحنين الفلسطينين، ممثلا برئيسة المجلس مها ابو شوشة وامين السر المهندس هاني قرط، وتباحث الجانبان في دور المجلس في دعم حقوق المستهلك في توفير اعضائه لسلع مستوردة غير منتجة في فلسطين عالية الجودة وذات اسعار منافسة بحيث نركز على الاستيراد المباشر لسلع عالية الجودة، كمقدمة لاقامة الميناء البري الفلسطيني كعنوان من عناوين السيادة.

  نشر الأربعـاء 31/10/2012 الساعة 17:43     رام الله- معا- اعرب اليوم الاربعاء صلاح هنية رئيس جمعية حماية المستهلك الفلسطيني عن خطورة المعلومات التي اوردتها صحيفة "معاريف" الإسرائيلية وفقا

أعتقد جازماً أن سياسة الاستخفاف بأي رأي يحمل بعداً تقويمياً في السابق في فترة ما كانت الأمور (سكر ولوز) لم تعد مجدية اليوم والآن ويجب أخذ الآراء التقييمية التي تعتمد منهجاً علمياً ورأياً مستنداً إلى دراسات وأبحاث وليس الرأي الخطابي التشكيكي التدميري. أعتقد جازماً أن أي خبير أو صاحب رأي علمي اقتصادي لم يعد له عذر في أن يغلق هاتفه النقال ويقطع كل وسائل التواصل معه بحجة أنه لا يريد أن يخوض في هذا الملف لكي لا يقال عنه شيء يمسه، فالصمت هو شقيق شرعي للمشاركة الجاهلة التي تفضي إلى نتائج كارثية.

ما اعتبره نصيحة من مواطن غلبان مثلي إلى وزير الاقتصاد الوطني الدكتور جواد ناجي وأركان وزارته: ( إياكم والتراجع في خضم قوى التأثير المضادة وإياكم وتخفيف نبرة مفردات خطابكم في ضوء بروز هذه التحديات في السوق الفلسطينية، بل بالعكس من ذلك هذه مدعاة حقيقية أن تعودوا إلى ما بدأنا به معاً (التدخل في هامش الربح ) والإجراء الأهم ( عدم ترك تاجر التجزئة الصغير والمتناهي الصغر وحيداً يواجه نتائج هذه المعركة التي ستترك آثارها السلبية عليه أولاً وأخيراً).