الرئيسية » الاخبار »   05 حزيران 2020  طباعة الصفحة

اليوم العالمي لسلامة الاغذية

تتاتتاح لنا جميعًا هذه السنة،

في 20 ديسمبر/كانون الأول 2018، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارًا أعلنت بموجبه تخصيص يوم عالمي لسلامة الأغذية. واعتبارًا من سنة 2019، سيكون يوم 7 يونيو/حزيران مخصّصًا للاحتفال بالكم الهائل من منافع الغذاء المأمون.

وكان اقتراح تخصيص يوم عالمي لسلامة الأغذية قد عُرض على اللجنة الثانية للدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة. وفي أعقاب المداولات التي جرت في شهري أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني 2018، تمّت الموافقة على الاقتراح الذي أحيل إلى الجمعية العامة للموافقة عليه بصورته النهائية.

وأعلنت كوستاريكا عن نيّتها في رفع قرار إلى اللجنة الثانية للجمعية العامة خلال الاجتماع الخاص بالتنمية المستدامة في الأمم المتحدة في نيويورك بتاريخ 12 يوليو/تموز 2018.

واعتمد مؤتمر منظمة الأغذية والزراعة في دورته الأربعين التي عُقدت في شهر يوليو/تموز 2017 قرارًا مؤيّدًا لتخصيص يوم عالمي لسلامة الأغذية وأبدت منظمة الصحة العالمية تأييدها أيضًا في ديسمبر/كانون الأول 2017.

وأجمعت هيئة الدستور الغذائي في دورتها التاسعة والثلاثين التي عُقدت في سنة 2016 على الترويج لاقتراح تخصيص يوم عالمي لسلامة الأغذية بصورة دائمة في إطار الأمم المتحدة.

بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي الثاني لسلامة الأغذية (7 يونيو/حزيران 2020)، فرصة للإعراب عن التقدير للأشخاص الذين يساعدون في الحفاظ على سلامة أغذيتنا. وبعد النجاح الذي تكلّلت به حملة عام 2019، يتعلق هذا العام أيضا برفع الوعي والحث على اتخاذ ما يلزم من إجراءات من خلال تسليط الضوء على ما يمكن لكل واحد منا فعله لضمان سلامة الأغذية. وسواء أكنت تقوم بزراعة الأغذية أو تجهيزها أو نقلها أو تخزينها أو توزيعها أو بيعها أو تحضيرها أو تقديمها أو استهلاكها، فإنك تضطلع بدور في الحفاظ على سلامتها. شاركوا في الاحتفال!ح لنا جميعًا هذه السنة، تتاح لنا جميعًا هذه السنة، بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي الثاني لسلامة الأغذية (7 يونيو/حزيران 2020)، فرصة للإعراب عن التقدير للأشخاص الذين يساعدون في الحفاظ على سلامة أغذيتنا. وبعد النجاح الذي تكلّلت به حملة عام 2019، يتعلق هذا العام أيضا برفع الوعي والحث على اتخاذ ما يلزم من إجراءات من خلال تسليط الضوء على ما يمكن لكل واحد منا فعله لضمان سلامة الأغذية. وسواء أكنت تقوم بزراعة الأغذية أو تجهيزها أو نقلها أو تخزينها أو توزيعها أو بيعها أو تحضيرها أو تقديمها أو استهلاكها، فإنك تضطلع بدور في الحفاظ على سلامتها. شاركوا في الاحتفال!بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي الثاني لسلامة الأغذية (7 تتاح لنا جميعًا هذه السنة، بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي الثاني لسلامة الأغذية (7 يونيو/حزيران 2020)، فرصة للإعراب عن التقدير للأشخاص الذين يساعدون في الحفاظ على سلامة أغذيتنا. وبعد النجاح الذي تكلّلت به حملة عام 2019، يتعلق هذا العام أيضا برفع الوعي والحث على اتخاذ ما يلزم من إجراءات من خلال تسليط الضوء على ما يمكن لكل واحد منا فعله لضمان سلامة الأغذية. وسواء أكنت تقوم بزراعة الأغذية أو تجهيزها أو نقلها أو تخزينها أو توزيعها أو بيعها أو تحضيرها أو تقديمها أو استهلاكها، فإنك تضطلع بدور في الحفاظ على سلامتها. شاركوا في الاحتفال!يونيو/حزيران 2020)، فرصة للإعراب عن التقدير للأشخاص الذين يساعدون في الحفاظ على سلامة أغذيتنا. وبعد النجاح الذي تكلّلت به حملةتتاح لنا جتتاح لنا جميعًا هذه السنة، بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي الثاني لسلامة الأغذية (7 يونيو/حزيران 2020)، فرصة للإعراب عن التقدير للأشخاص الذين يساعدون في الحفاظ على سلامة أغذيتنا. وبعد النجاح الذي تكلّلت به حملة عام 2019، يتعلق هذا العام أيضا برفع الوعي والحث على اتخاذ ما يلزم من إجراءات من خلال تسليط الضوء على ما يمكن لكل واحد منا فعله لضمان سلامة الأغذية. وسواء أكنت تقوم بزراعة الأغذية أو تجهيزها أو نقلها أو تخزينها أو توزيعها أو بيعها أو تحضيرها أو تقديمها أو استهلاكها، فإنك تضطلع بدور في الحفاظ على سلامتها. شاركوا في الاحتفال!ميعًا هذه السنة، بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي الثاني لسلامة الأغذية تتاح لنا جميعًا هذه السنة، بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي الثاني لسلامة الأغذية (7 يونيو/حزيران 2020)، فرصة للإعراب عن التقدير للأشخاص الذين يساعدون في الحفاظ على سلامة أغذيتنا. وبعد النجاح الذي تكلّلت به حملة عام 2019، يتعلق هذا العام أيضا برفع الوعي والحث على اتخاذ ما يلزم من إجراءات من خلال تسليط الضوء على ما يمكن لكل واحد منا فعله لضمان سلامة الأغذية. وسواء أكنت تقوم بزراعة الأغذية أو تجهيزها أو نقلها أو تخزينها أو توزيعها أو بيعها أو تحضيرها أو تقديمها أو استهلاكها، فإنك تضطلع بدور في الحفاظ على سلامتها. شاركوا في الاحتفال!(7 يونيو/حزيران 2020)، فرصة للإعراب عن التقدير للأشخاص الذين يساعدون في الحفاظ على سلامة أغذيتنا. وبعد النجاح الذي تكلّلت به حملة عام 2019، يتعلق هذا العام أيضا برفع الوعي والحث على اتخاذ ما يلزم من إجراءات من خلال تسليط الضوء على ما يمكن لكل واحد منا فعله لضمان سلامة الأغذية. وسواء أكنت تقوم بزراعة الأغذية أو تجهيزها أو نقلها أو تخزينها أو توزيعها أو بيعها أو تحضيرها أو تقديمها أو استهلاكها، فإنك تضطلع بدور في الحفاظ على سلامتها. شاركوا في الاحتفال! عام 2019، يتعلق هذا العام أيضا برفع الوعي والحث على اتخاذ ما يلزم من إجراءات من خلال تسليط الضوء على ما يمكن لكل واحد منا فعله لضمان سلامة الأغذية. وسواء أكنت تقوم بزراعة الأغذية أو تجهيزها أو نقلها أو تخزينها أو توزيعها أو بيعها أو تحضيرها أو تقديمها أو استهلاكها، فإنك تضطلع بدور في الحفاظ على سلامتها. شاركوا في الاحتفال!